عقود ما قبل التشغيل وتأثيرها على أزمة البطالة الجزائرية.
صفحة 1 من اصل 1
عقود ما قبل التشغيل وتأثيرها على أزمة البطالة الجزائرية.
أعزائي أعضاء منتدانا الكرام
أعزائي زوار ومتصفحي منتدانا الكرام
أعزائي خريجي الجامعات الجزائرية
وطالبي فرص العمل
هو موضوع تدعو الحاجة إلى التطرق إليه، لأننا كخريجي الجامعات الجزائرية المستهدفين الرئيسيين من هذا الإجراء وهذه السياسة، فمنذ سنوات وضعت السلطات الرسمية الجزائرية سياسة أطلق عليها مصطلح " عقود ما قبل التشغيل " وحاليا " إدماج حاملي الشهادات الجامعية "، وضعت هذه السياسة حيز التنفيذ، وتتلخص مبادئ هذه السياسة في إعطاء فرص لحاملي الشهادات الجامعية وكذا حاملي شهادات معاهد التكوين المهني للوصول إلى منصب شغل في فترة زمنية محددة بسنة قد تجدد، وذلك قبل أن يستقر الشاب في منصب دائم، هذا الإجراء اختلفت وجهات النظر بالنسبة له، بين مؤيد ورافض، ولحد الساعة مازالت نتائجه في تطور وتبلور مستمرين.
لذا فقد وجدت أنه من الضروري تسليط الضوء على هذه السياسة لنعرف آراء الشباب في هذا المنتدى، والتي من شأنها أن تفيد مختلف الدارسين لهذه الظاهرة، لذا فأجدني أطلب من كل عضو أن يزودنا برأيه حول عقود ما قبل التشغيل والإدماج، وكذلك بألا يبخل عنا بمختلف النصائح التي تعيننا وإن وجدت مظاهر لنتائج هذه السياسة فيجب أن نعرفها وندرسها ونتناقش حولها، حتى الطلبة الذين لم يتخرجوا بعد من الجامعة فنظرتهم لهذه السياسة مطلوبة أيضا، وستفيدنا حتما.
وكذا أطلب من الجميع التحلي بروح المسؤولية وألا نتجاوز الحدود والأعراف ونثبت أن الشباب الجزائري يحمل الكثير من المسؤوليات، ويمكنه التحاور في كل مشكل، لذا فأرجو أن أجد ردودا إيجابية ومفيدة وأطمح ألا أقرأ ردود تحمل صبغة الإنتقادات اللاذعة التي لا تساهم في حل أي مشكل.
في انتظار ردودكم، أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أعزائي زوار ومتصفحي منتدانا الكرام
أعزائي خريجي الجامعات الجزائرية
وطالبي فرص العمل
هو موضوع تدعو الحاجة إلى التطرق إليه، لأننا كخريجي الجامعات الجزائرية المستهدفين الرئيسيين من هذا الإجراء وهذه السياسة، فمنذ سنوات وضعت السلطات الرسمية الجزائرية سياسة أطلق عليها مصطلح " عقود ما قبل التشغيل " وحاليا " إدماج حاملي الشهادات الجامعية "، وضعت هذه السياسة حيز التنفيذ، وتتلخص مبادئ هذه السياسة في إعطاء فرص لحاملي الشهادات الجامعية وكذا حاملي شهادات معاهد التكوين المهني للوصول إلى منصب شغل في فترة زمنية محددة بسنة قد تجدد، وذلك قبل أن يستقر الشاب في منصب دائم، هذا الإجراء اختلفت وجهات النظر بالنسبة له، بين مؤيد ورافض، ولحد الساعة مازالت نتائجه في تطور وتبلور مستمرين.
لذا فقد وجدت أنه من الضروري تسليط الضوء على هذه السياسة لنعرف آراء الشباب في هذا المنتدى، والتي من شأنها أن تفيد مختلف الدارسين لهذه الظاهرة، لذا فأجدني أطلب من كل عضو أن يزودنا برأيه حول عقود ما قبل التشغيل والإدماج، وكذلك بألا يبخل عنا بمختلف النصائح التي تعيننا وإن وجدت مظاهر لنتائج هذه السياسة فيجب أن نعرفها وندرسها ونتناقش حولها، حتى الطلبة الذين لم يتخرجوا بعد من الجامعة فنظرتهم لهذه السياسة مطلوبة أيضا، وستفيدنا حتما.
وكذا أطلب من الجميع التحلي بروح المسؤولية وألا نتجاوز الحدود والأعراف ونثبت أن الشباب الجزائري يحمل الكثير من المسؤوليات، ويمكنه التحاور في كل مشكل، لذا فأرجو أن أجد ردودا إيجابية ومفيدة وأطمح ألا أقرأ ردود تحمل صبغة الإنتقادات اللاذعة التي لا تساهم في حل أي مشكل.
في انتظار ردودكم، أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مواضيع مماثلة
» نصيحة لكل من يعاني من البطالة.
» عناوين وهواتف الجامعات الجزائرية والمعاهد و المدارس
» جميع مسابقات الماجستير بالجامعات والمعاهد والمدارس العليا الجزائرية
» عناوين وهواتف الجامعات الجزائرية والمعاهد و المدارس
» جميع مسابقات الماجستير بالجامعات والمعاهد والمدارس العليا الجزائرية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى